الجواب: هناك مفتاحين رئيسيين لمعرفه أرادة الله فى أى موقف (1) يجب أن تتأكد بأن ما تطلبه غير مرفوض أو منهي عنه فى الكتاب المقدس. (2) يجب أن تتأكد بأن الشىء الذى أنت مقدم عليه سيمجد الله وسيساعدك فى نموك الروحي . أذا توافر البندين السابقين والله لم يستجب بعد لطلبتك أذا فى الغالب أن طلبتك هى ليست أرادة الله لك. أو ربما يجب عليك الانتظار لفترة أطول . أن معرفه أرادة الله قد يكون صعبا أحيانا. أن بعض الناس يريدون من الله أن يملى عليهم ما يجب عليهم فعله ، أين يجب أن يعملوا ، أين يسكنون ، من يتزوجون ...الخ. روميه 2:12 يقول لنا " ولا تشاكلوا هذا الدهر. بل تغيروا عن شكلكم بتجديد أذهانكم لتختبروا ما هى أرادة الله الصالحه المرضيه الكامله".
أن الله نادرا ما يعطينا أجابات مباشرة وواضحه. أن الله يعطينا الفرصه للأختيار. أن القرار الوحيد الذى لا يريدنا الله أن نتخذه هو أن نخطىء أو نسعى ضد أرادته. أن الله يريدنا أن نتخذ قرارات تتفق مع أرادته. كيف تعرف ما هى أرادة الله لك؟ أذا كنت تعيش حياتك مع الله وتطلب أرادته فى حياتك سيغرس الله رغباته فى حياتك . المفتاح هو أن تريد مشيئة الله وليس مشيئتك أنت " تلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك " (مزمور 4:37). أذا كان الكتاب المقدس لا يقدم تحذيرا ضد هذا الشيء وأذا كان سيفيدك روحيا - أذا الكتاب المقدس سيسمح لك أن تتخذ القرار وتتبع ما تشعر به فى قلبك.
أن الله نادرا ما يعطينا أجابات مباشرة وواضحه. أن الله يعطينا الفرصه للأختيار. أن القرار الوحيد الذى لا يريدنا الله أن نتخذه هو أن نخطىء أو نسعى ضد أرادته. أن الله يريدنا أن نتخذ قرارات تتفق مع أرادته. كيف تعرف ما هى أرادة الله لك؟ أذا كنت تعيش حياتك مع الله وتطلب أرادته فى حياتك سيغرس الله رغباته فى حياتك . المفتاح هو أن تريد مشيئة الله وليس مشيئتك أنت " تلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك " (مزمور 4:37). أذا كان الكتاب المقدس لا يقدم تحذيرا ضد هذا الشيء وأذا كان سيفيدك روحيا - أذا الكتاب المقدس سيسمح لك أن تتخذ القرار وتتبع ما تشعر به فى قلبك.