يوجد اله واحد
يتفق المسيحيون مع المسلمون في الأيمان بأله واحد. ففي الكتاب المقدس (الذي مدحه القرآن في سورة النساء 136)، يأمر الله بالآتي، "لا يكن لك آلهة أخري أمامي" (خروج 3:20)
هل دعي عيسي/المسيح للأيمان بالله الواحد؟ عندما سؤل المسيح عن أعظم الوصايا الموجودة في الكتاب المقدس، قال يسوع، "... الرب الهنا رب واحد. وتحب الرب الهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولي" (مرقس 29:12-30)
الله الواحد مثلثاً
الكتاب المقدس يعلمنا أن الله واحد، هوالآب والأبن والروح القدس. الله ليس ثلاثة آلهة بل واحد مثلث. لا يوجد معضلة حسابية هنا، ولكننا كبشر يصعب علينا استيعاب بعض الأشياء ومنها أن الله واحد مثلث ونحن نثق بالله وبحقه المعلن لنا من خلال كتابه المقدس. فالمسيحيون لا يؤمنون بثلاثة آلهة بل بالله الواحد.
هل المسيح ابن الله؟
يسوع المسيح الذي علمنا عن الله الواحد، قد شهد لنا بحياته الكاملة، ومعجزاته، وكذلك بلسانه أنه ابن الله في الجسد (متي 6:9 ويوحنا 46:8، 58). قال يسوع، "أنا والآب واحد" (يوحنا 30:10). لا يمكننا حمد تعاليم يسوع ورفض آلوهيته. ولذلك فاما يسوع هو حقاً ابن الله أو أنه أنسان كاذب.
هل تغضبك شهادة يسوع؟ لقد أغضبت هذه الشهادة رجال الدين في وقته. ولأن المسيح أعلن أنه أبن الله، قد قرر هؤلاء الرجال قتله. "...فسأله رئيس الكهنة أيضاً وقال له: أأنت المسيح أبن المبارك؟ فقال يسوع: أنا هو. وسوف تبصرون ابن الأنسان جالساً عن يمين القوة، وآتياً في سحاب السماء. فمزق رئيس الكهنة ثيابه وقال: ما حاجتنا بعد الي شهود؟ قد سمعتم التجاديف! ما رأيكم؟ فالجميع حكموا عليه أنه مستوجب الموت" (مرقس 61:14-64).
ما هو قرارك؟
لا يمكن لمعتقداتك أن تغير الحقيقة. هل يسوع المسيح هو ابن الله؟ ان كانت الأجابة لا، فأنه أستحق الموت. وان كان انسان، لكانت عظامه باقية في حديقة جثيماني في القبر حتي الأن. ولكن عظامه غيرموجودة. فقد أثبت المسيح آلوهيته من خلال قيامته من الأموات وصعوده. ان كان ابن الله فلم مات؟ فهو لم يستحق الموت، لقد ماثلت حياته طبيعته الالهية الكاملة. ولقد مارس يسوع المسيح أهم الوصايا الا وهي محبة الله.
هل تمارس أنت هذه الوصية؟ فعلي غير طبيعة يسوع الكاملة القادرة علي محبة الله، نحن لا نحفظ الوصية سواء بممارسة الكذب، أو الطمع، أو الجشع، أو أي خطايا أخري تؤهلنا لعدم دخول السماء: "لأن من حفظ كل الناموس، وانما عثر في واحدة، فقد صار مجرماً في الكل" (يعقوب 10:2). فنحن نستحق الجحيم و(الأنفصال الأبدي عن الله).
ولكن ليكن لك رجاء، لأن الرب يسوع أخذ عقابنا المستحق عن الخطيئة وحمله علي الصليب ومات من أجلنا. "لأنه جعل الذي لم يعرف خطية، خطية لأجلنا، لنصير نحن بر الله فيه" (كورنثوس الثانية 21:5). وبعد موته علي الصليب، قد قام يسوع من بين الأموات مؤكداً لنا آلوهيته و قبول الله لموته عن خطايانا.
يسوع المسيح الحي قادر علي رفع خطيئتك، وعلي منحك الطريق للأبدية في الجنة. عندما وعد المسيح بأعداد مكان في السماء لأتباعه، سأله واحد منهم عن الطريق الي السماء، فأجابه: " قال له يسوع: أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي الي الآب الا بي" (يوحنا 6:14).
ثق بموت المسيح علي الصليب وقيامتة من بين الأموات ليخلصك من وطء وعبء الخطيئة. فهو الطريق و الحق والحياة
يتفق المسيحيون مع المسلمون في الأيمان بأله واحد. ففي الكتاب المقدس (الذي مدحه القرآن في سورة النساء 136)، يأمر الله بالآتي، "لا يكن لك آلهة أخري أمامي" (خروج 3:20)
هل دعي عيسي/المسيح للأيمان بالله الواحد؟ عندما سؤل المسيح عن أعظم الوصايا الموجودة في الكتاب المقدس، قال يسوع، "... الرب الهنا رب واحد. وتحب الرب الهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولي" (مرقس 29:12-30)
الله الواحد مثلثاً
الكتاب المقدس يعلمنا أن الله واحد، هوالآب والأبن والروح القدس. الله ليس ثلاثة آلهة بل واحد مثلث. لا يوجد معضلة حسابية هنا، ولكننا كبشر يصعب علينا استيعاب بعض الأشياء ومنها أن الله واحد مثلث ونحن نثق بالله وبحقه المعلن لنا من خلال كتابه المقدس. فالمسيحيون لا يؤمنون بثلاثة آلهة بل بالله الواحد.
هل المسيح ابن الله؟
يسوع المسيح الذي علمنا عن الله الواحد، قد شهد لنا بحياته الكاملة، ومعجزاته، وكذلك بلسانه أنه ابن الله في الجسد (متي 6:9 ويوحنا 46:8، 58). قال يسوع، "أنا والآب واحد" (يوحنا 30:10). لا يمكننا حمد تعاليم يسوع ورفض آلوهيته. ولذلك فاما يسوع هو حقاً ابن الله أو أنه أنسان كاذب.
هل تغضبك شهادة يسوع؟ لقد أغضبت هذه الشهادة رجال الدين في وقته. ولأن المسيح أعلن أنه أبن الله، قد قرر هؤلاء الرجال قتله. "...فسأله رئيس الكهنة أيضاً وقال له: أأنت المسيح أبن المبارك؟ فقال يسوع: أنا هو. وسوف تبصرون ابن الأنسان جالساً عن يمين القوة، وآتياً في سحاب السماء. فمزق رئيس الكهنة ثيابه وقال: ما حاجتنا بعد الي شهود؟ قد سمعتم التجاديف! ما رأيكم؟ فالجميع حكموا عليه أنه مستوجب الموت" (مرقس 61:14-64).
ما هو قرارك؟
لا يمكن لمعتقداتك أن تغير الحقيقة. هل يسوع المسيح هو ابن الله؟ ان كانت الأجابة لا، فأنه أستحق الموت. وان كان انسان، لكانت عظامه باقية في حديقة جثيماني في القبر حتي الأن. ولكن عظامه غيرموجودة. فقد أثبت المسيح آلوهيته من خلال قيامته من الأموات وصعوده. ان كان ابن الله فلم مات؟ فهو لم يستحق الموت، لقد ماثلت حياته طبيعته الالهية الكاملة. ولقد مارس يسوع المسيح أهم الوصايا الا وهي محبة الله.
هل تمارس أنت هذه الوصية؟ فعلي غير طبيعة يسوع الكاملة القادرة علي محبة الله، نحن لا نحفظ الوصية سواء بممارسة الكذب، أو الطمع، أو الجشع، أو أي خطايا أخري تؤهلنا لعدم دخول السماء: "لأن من حفظ كل الناموس، وانما عثر في واحدة، فقد صار مجرماً في الكل" (يعقوب 10:2). فنحن نستحق الجحيم و(الأنفصال الأبدي عن الله).
ولكن ليكن لك رجاء، لأن الرب يسوع أخذ عقابنا المستحق عن الخطيئة وحمله علي الصليب ومات من أجلنا. "لأنه جعل الذي لم يعرف خطية، خطية لأجلنا، لنصير نحن بر الله فيه" (كورنثوس الثانية 21:5). وبعد موته علي الصليب، قد قام يسوع من بين الأموات مؤكداً لنا آلوهيته و قبول الله لموته عن خطايانا.
يسوع المسيح الحي قادر علي رفع خطيئتك، وعلي منحك الطريق للأبدية في الجنة. عندما وعد المسيح بأعداد مكان في السماء لأتباعه، سأله واحد منهم عن الطريق الي السماء، فأجابه: " قال له يسوع: أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي الي الآب الا بي" (يوحنا 6:14).
ثق بموت المسيح علي الصليب وقيامتة من بين الأموات ليخلصك من وطء وعبء الخطيئة. فهو الطريق و الحق والحياة